آخر الأخبار
نظرات من ثقب الأزمة
١– مواقع إيرانية رسمية وغير رسمية تتحدث بصراحة عن المشروع الصفوي التوسعي وطموحاتها في السعودية والخليج ، لماذا يا ترى؟
٢-مواقع إيرانية كذلك تسرب أحاديث عن أعوان لها داخل السعودية ودول الخليج ، وإمكانية استخدامهم في القريب العاجل ، لماذا ياترى؟
٣- رؤوس عفنة عميلة لإيران في بعض دول الخليج بدأت بالإفصاح عن مكنوناتها وتبشير المنطقة بالمستقبل الصفوي القادم ، لماذا ياترى؟
٤- الجواب فيما يبدو : أن هناك حرباً معنوية بدأت الآلة الإيرانية بالعمل عليها بحذر، تستهدف شعوب المنطقة ، فهل ستجد فينا مُنَاخاً خصبا؟
٥- محبون ومخلصون بدؤوا دون قصد في المشاركة في هذه الحرب المعنوية عن طريق التغريد بما تُديره الآلة الإيرانية والتأكيد عليه ، فهل يجدر هذا؟
٦-عندي أن من يحمل اللسان الإيراني المسموم أكثر ضرراً ممن يحمل بنادقهم ، فلماذا يصبح أحدنا موظفاً لترويج دعايات كيهان ووكالة مهر الإيرانية؟
٧-يجب تحذير الدول من خطر أعدائنا لكن ذلك لا يكون عن طريق تخويف الشعوب وإقلاقها ، يزعجني كثيراً من يقول لنا تحسسوا رقابكم وهو يزعم النصيحة وبعد النظر .
٨-يجب أن تعلن لخصمك عن نقاط قوتك لا عن مواطن ضعفك ، حدثونا: أن الذئب يفر من الطفل الصامد المتجهم ، وقد يكون صموده لأنه لم يكن يدري أن الذي أمامه هو الذئب.
٩-الخطة الأمريصفيونية لن تستكمل فصولها في المنطقة إن شاء الله تحقيقاً لا تعليقاً، فلنا الوعد الحق ولغيرنا الوعد المفترى.
١٠-ما مضى من فصول الفشل يجب أن نفهمه على أنه دروس مؤلمة يتداركها الجميع ، الحكومات والعلماء والدعاة والكتاب والجماعات والأحزاب.
١١-لو وسعنا دائرة نظرنا قليلاً لوجدنا إيران المزهوة بنصرها تخسر من نفسها كثيراً ، إن أحشاءها تتمزق ، هل يصمد إنسان بلا أحشاء؟!
١٢– إن ما يبدو لنا اليوم هو الأذرعة المستعارة لإيران[كتائبها العربية] أما أذرعتها الحقيقية فتخفيها تحت جُبَّتِها ، لو أظهرتها لتبين لك أنها تتساقط من الجذام.
١٣-وعي حقيقي داخل إيران ، انقلاب على الخرافة ، والطائفية والتمييز وضنك العيش ، إن جبهتها الداخلية ركام من الهشيم ،فهل يراد أن نكون كذلك؟!
١٤-الفارس الشجاع يسقط صريعاً وهو لا يزال يتوعد قاتله ، والجبان يضيع تدبيره وهو يتأمل قسمات خصمه .
١٥– لا يمكن استخدام التاريخ للتخويف وإشاعة القلق فقط ، فحتى عصور الفُرْقة بين المسلمين شهدت انتصارات السلاجقة والمرابطين والأيوبيين .
١٦-عصرنا الحاضر أيضا شهد أشياء جميلة ، نشأة السعودية في ظروف ليس من المعتاد أن تنشأ في ظلها الدول ونتفيأ جميعاً ظلها المديد
١٧– شهد عصرنا الحاضر أيضا انقضاء ما يعرف بالاستعمار ، وعودة الناس إلى التدين ، ونبذ الخرافة باسم الدين .
١٨ شهدالعصر الحديث أيضا افتضاح إيران ومعها مذهب الرفض بعد أن اغتر بها جموع من المسلمين ثلاثة عقود.
١٩– شهد العصر الحديث انتشاراً غير مسبوق للإسلام في أوربا والأمريكتين وبقاعاً لم يدخلها من قبل فأوشك أن يكون ألاول في العالم
٢٠-شهد العصر الحديث سقوط الاتحاد السوفييتي واستقلال الجمهوريات الإسلامية في وسط آسيا وعودة كبيرة من أهلها للدين بعد غياب ٤٠٠ عام
٢١شهد العصر الحديث عودة مسلمي شرق أوربا إلى أحضان أمتهم واعتزازهم بهويتهم الإسلامية بعد أن حرموا منها مائة عام
٢٢-شهد العصر الحديث حصول مسلمي جنوب أفريقيا وتايلند وفيتنام وكمبوديا وغرب الصين على كثير من حقوقهم ولازال العمل على أشده لتحصيل المزيد
٢٣-شهد العصر الحديث نهضة اقتصادية وصناعية وزراعية في الدول الإسلامية شرق آسيا ولاسيما ماليزيا رغم الجهود الخبيثة لإجهاض نهضتهم
٢٤-شهد العصر الحديث توقف الحرب في الفلبين بتحقيق الكثير من مطالب المسلمين على يد جبهة مورو الإسلامية وسوف يلتفتون غداً لإعمار بلادهم.
٢٥شهد العصر الحديث تسنم حركة إسلامية قيادة تركيا بعد سبعين عاماً من الكفاح السياسي الرصين ونجاحها في الجانب الاقتصادي العسير .
٢٦-شهد عصرنا سقوط الفكر الماركسي بعد أن ساد ٨٠ عاما وتفرغت عظمى الدول بعد سقوطه لعداوة الأسلام ومن يحمله
٢٧يقول مصطفى محمود من قرأ التاريخ لم يعرف اليأس ، وأقول : حتى الحاضر من قرأه بإنصاف تفتحت أمامه أبواب الأمل .
٢٨أشياء كثيرة تمت وهي تبعث الفأل وأشياء كثيرة كان يمكن أن تتم وأشياء كثيرة سوف تتم بإذن الله شريطة أن نعمل بطريقة صحيحة
٢٩ لدى اليمنيين مصادر قوة كثيرة لم يستخدموها بعد في مواجهة المد الصفوي لن يستمر الحوثي في نجاحاته إلا إذا استمروا على إهمالها
٣٠هناك من ينصحون دول الخليج والسعودية بترك إيران تتعثر في الوحل اليمني وهذه من أعظم المجازفات والدعوات السياسية الهدامة
٣١وحدة الصف اليمني مطلب ملح منذ زمن بعيد وهو اليوم أكثر إلحاحاً وتناسي الخلافات والحظوظ الشخصية وتقديم الأولويات أصبح فرضا
٣٢ دول الخليج والسعودية على الوجه الأخص الأقدر على جمع كلمة اليمنيين بشرط واحد وهو شعور اليمنيين بالحاجة لهذه الوحدة والإخلاص من أجلها
٣٣قال تعالى ( وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا )
ثم أخبرنا سبحانه متى يكون ذلك (لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون)
٣٤ الصبر واليقين بآيات الله هما مفتاح النصر الإلهي ، واليقين يتبعه العمل وتقديم الهدى على الهوى ، هذا هو المشروع الإسلامي الحق.
شرح وافي مُخيف بنكهة المجازفة والنظر من بعيد
بارك الله فيك شيخنا ، وبارك في قلمك ،
من أيقن أن الله سبحانه أختار لأرضه المقدسه ، مجموعةً من الموحدين ، فأقموا دوله أصبحت في غضون ٨٤ عام فقط ، لها الكلمه الفصل في شؤن العرب والمسلمين ، ترتفع إقتصاديآ وسياسيآ ، وغيرها ينخفض .
— من أيقن بأن من هيئها سبحانه هو الذي يمكر لها على أعدائها وهو ( خير الماكرين )
والمراد أن يفقه العامه أن عليهم أن يكونوا أدوات بناء ، لهذا الكيان . لا أدوات هدم .
وأن مع هذا الأمل يجب أن يكون العمل .
أفكار مليئة بالأمل والتفاؤل مدعمة باشواهد التاريخية التي تؤكد لنا أننا
أمة متجددة ﻻ تستسلم وﻻ تيأس…
كلام جميل
لكن غفلنا عن أعدائنا وكان الوجب تقييم الخصم ومعرفة طريقة تفكيرة وما يخطط له والوقوف في وجهه قبل تنفيذ أهدافه
فالمد الشيعي يعمل ونحن نسمع به من قرابة 15 عام في اليمن والشام …. ولم نحرك ساكن مع أن أبسط ما يقال درهم وقاية خير من قنطار علاج
اللهم كما بعثت الأمل في قلوبنا بعد قراءة هذه التغريدات ابعث الامل في قلوب أهل اليمن وانصرهم على أعداءهم. اللهم أعد نصر الاسلام وعزته
جزاكم الله خيرا
كلام سليم ورائع
نعم كلام جميل وتصور لتطور اﻷحداث ولكن الله يقول : واعدوا لهم ما استطعتم من قوة … اﻵية ومن الواجب على الحكومات ان تعيد حساباتها بشكل اكبر واكثر جدية
ماشاء الله
زادك الله علما وعملا
ونصر الاسلام واهله وابطل كيد الكائدين
لاتزال المحن تتولى على الامة الاسلاميه لكي يذهب الزبد واما ماينفع الناس فيبقى
اللهم الطف بنا وولي علينا خيارنا واصلحال امتنا
كلام جميل من إنسان ناصح. إن المعنوية العالية والعمل الجاد والاعتماد على الله والبعد عن الإرجاف من اﻷسباب المعينة على النصر.
جزاك الله خيرا يا د. محمد
ارجو ان تستمر في كتابة مثل هذه المقالات والرد علي المرجفين بسرعه حتي يفهمو سنة الله في خلقه.
لله درك ياشيخ محمد والله كلام اثلج صدورنا بعد هذه الزعزه التى قام بها الصفويين نعم لابد من الايجابية والثقة بوعد الله تعالى من تمكيين الارض لعباده الصالحين اللهم ثبتنا واياك ياشيخ محمد وكتب الله اجرك وجزاك خير الجزاء
جزاك الله خيرا
يجب ان نكون اكثر جديه وصرامه في مواجهة اعداء على قدر كبير من النجاسه والخباثه في القول والعمل امثال الروافض….
قال الرسول ﷺ :
( إذا هَلَكَ كِسْرَى فلا كِسْرَى بعدَه وإذا هَلَكَ قَيْصَرُ فلا قَيْصَرَ بعدَه والذى نفسي بيدِهِ لَتُنْفَقَنَّ كُنُوزُهُمَا في سبيل الله )
حديث جابر بن سمرة : أخرجه أحمد (5/92 ، رقم 20901)، والبخارى (3/1135 ، رقم 2953)، ومسلم
فلايظن أحد بقيام دولة لفارس بإذن الله ، فأحسنوا العمل ، وأحسنوا الظن بربكم .
بيض الله وجهك وكتب أجرك ونفع بك دكتور محمد السعيدي
شكرا أقولها لك بقلبي قبل لساني
كنت ولا أزل معجبا بك وبكتاباتك وأطروحاتك
سر على بركة الله فالأمة تحتاج لك ولأمثالك ممن ينظرون بعين التقوى والعلم والعقل وبعد النظر
حفظك الله حيث ما كنت وأصلح نيتك وأهلك وحفظك من كل سوء
اقول بالفم الملآن ، لا فض فوك فضيلة الشيخ ولن ازيد
وفقك الله شيخنا الفاضل
صحيح القنوط لا يجوز وهو من الجهل .
وبالمقابل البعض على العكس اذا اطمئن ركن الى الدنيا واستمر في الغفله وترك العمل بالاسباب
وامن من مكر الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم:تقبل تحياتى وتقديرى لشخصك الكريم على هذا القول البين:
والصفوية بحد ذاتها ليست هي المشكلة
بل المشكلة في المتصفوين واﻹمعات في بلاد العرب والخليج على وجه الخصوص فهم
الجندي الخفي وإن كان في كثير من اﻷحيان
هو ﻻ يعلم المسكين أنه يساندهم من حيث لا يعلم دوره. .فسلبية كثير وعدم معرفة دورة في المجتمع يجعله ساخطا على كل شيء. .فيرمي لﻷعداء بالنصر ويهيئ لهم التفوق وﻻيعلم أنه يقتل شعبه ونفسه وبلاده. .
علمني كيف أبقى. .كيف أقف كيف أعطي وكيف احمي وطني ونفسي وكيف اتحدث وكيف أدافع عن ديني ويقيني؟ .
كلام جميل يبعث على الامل والتفاؤل ، وتذكير مناسب لوقفات من التاريخ العريق،
جزاك الله خير يادكتور محمد على هذا المقال الرائع الباعث للأمل، ونسال الله ان يحمي ديار المسلمين من كيد الكائدين
موضوع يستحق الإشادة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن شعب ﻻنخاف يكون من الله ونهجنا اﻻسﻻم وتباع الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ﻻتهمنا ايران الحثاله الصفويه الرافضه التي
ﻻدين لها ومتعداده الديا نات مثل الشيطان يتخبط ﻻمستقر له فقول عيدي
جدولك يران الخبيثه نحن نموت على حق ودفاع عن الحق ونتم تموتون على با. طئل ومصيركم انار فوق اﻻرض وتحت اﻻرض (
الحمد الله على نعمة الاسلام والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فالدين اﻻسﻻمي منصور ﻻ محاله بإذن الله
جزاك الله خيرا شيخنا الكريم ولن تعدم ا لأمة الخير مادام فيها رجالا امثالك عالم متمكن ينظر إلى الأمور من منظار التفاؤل والثقة بالله قبل كل شئ جعل الله ماكتبته في ميزان حسناتك
صدقت وان شاء الله تعالى العز للإسلام والمسلمين ومهما طال الليل سوف يتبعه ضؤ الفجر الساطع ويخسى العملاء وتخسى العمائم القذره والنصر للإسلام والمسلمين والعروبه
بعد السلام عليكم ورحمةالله
نأمل منكم يادكتور محمد ، ان تتبنى فكرة التركيز علىًتنبيه ابناء هذه البلاد على اهمية الوحدة الوطنيه، والتنبيه من وقت لاخر للتنبيه على ما تحيكه المخابرات الرافظيه والاقلام المأجورة لايران ومن ذلك التغريدات باسماء مواطنين بحجة مطالبات، واهمية زرع الثقة بين الحاكم والمحكوم في بلدنا المبارك، حيث ان قلمك السيال وخبرتك في الاعيبهم ونسأل الله ان يبارك في جهودكم
لا فُضْ فاك شيخنا الحادق د. محمد السعيدي .. بحق الأمة تفخر بإمتلاكها رجال من أمثالك، نفع الله بك، وسددك لكل خير، وإن كان لي من مشاركة، فهاكم هذه البشارة من قول الصادق صلّ الله عليه وسلم، والذي لا ينطق عن الهوى :
بشارة …
قال رسول الله ﷺ :
( إذا هَلَكَ كِسْرَى فلا كِسْرَى بعدَه، وإذا هَلَكَ قَيْصَرُ فلا قَيْصَرَ بعدَه، والذى نفسي بيدِهِ لَتُنْفَقَنَّ كُنُوزُهُمَا في سبيل الله )
حديث جابر بن سمرة : أخرجه أحمد (5/92 ، رقم 20901)، والبخارى (3/1135 ، رقم 2953)، ومسلم
فلا قيام لدولة فارس بإذن الله، والمطلوب حسن الظن بالله، واحسان العمل.
تنبيه…
قمت شخصياً بالتأكد من صحة هذا الحديث من أحد العلماء، وأكد لي على صحته، ولله الحمد والمنّة.
شكرا ً اخونا الفاضل على الطرح الجميل و المفيد الذي انعش املا ً كاد ان يفقد فنقد كل شيء . يأس و استسلم البعض نفسيا ً بعد دخول الغوغائية الحوثية صنعاء وخير شاهد على تلك الغوغائية الهمجية ان عاثوا فسادا ً في الممتلكات العامة و الخاصة ولكن اعتقد انهم الان قد حكموا على انفسهم بالاضمحلال و التلاشي بعد دخلوا الى صنعاء حيث حان هضمهم وابتلاعهم وقد وقعوا في شر افعالهم هاهم اليوم في صنعاء بعد ان كانوا متحصنين في بعض عزل صعده فالخروج من صنعاء ليس كدخولها سيكون الخروج مكلفا ًفلا يفرحوا لاهم ولا معممي ايران الذي اضلوا عامتهم قبل ان يضلوا مغفلي الحوثي .
مهما دجى الليلُ فالتأريخ أنبأني
أنّ النهار بأحشاء الدجا يلجُ
لتكن -أخي- بشير خيرٍ
ولا تكوننّ نذير شر
كان عليه الصلاة والسلام يحبُ الفأل
بارك الله فيك شيخنا الفاضل كلام يبعث على التفاؤل …ولكن يجب أخذ العدة وتهيئة الأمة
للمواجهة القادمة على جميع الأصعدة وتفعيل
السلاح المضاد وهو تحريك عرب الأحواز وسنة إيران
ودعمهم لإفشال الخطط الصفوية من داخل إيران
وتقوية الجبهة الداخلية في المملكة ودول الخليج
اللهم نصرك يارب.
بارك الله فيك شيخنا الفاضل وفي قلمك
أتمنى من جميع كتابنا ومفكرين أن يحذو حذوك صح لسانك وسلم بنانك
لا فض فوك شيخنا الكريم نحن بحاجه اليك والى التنوير والعمل الجاد لدحر المخطط الصفوي البغيض هم يعملون بجد وإجتهاد ضدنا ونحن للأسف في سبات عميق
جزاك الله كل خير يا شيخ بس الواقع المخزي باليمن لو استمر أكثر من أربعين يوماً سوف نلقى مالا يحمد عقباه وأهل اليمن لو لن يتركوا زبالة القات سوف يبيعوا الي وساهم وجدامهم للأسف.
جزاك الله كل خير فضيلة الشيخ إلي ضيع اليمن القات وبعض الخونة من الداخل وعلي عبدالله صالح.
اشكرك اخي على انصافك وحسن توجيهك وماقلته هو الصح وياليت الشعوب
تقراء
بارك الله فيك وجزاك الله خير
بارك الله فيك اخي الكريم
وجزاك الله خير على هذا الموضوع
نحن في زمن نحتاج فيه للتفاؤل و النظر بإيجابية ،،، لا عدمنا قلمك المميز يا دكتور محمد
اللهم اجرنا من واقعنا الاليم
ولكن لا تنسى عدوك ومخططاته
ولا تستحقره وبكرة تتفاجئ فيه
وخريطة البحرين الكبرى وش تشمل يا شيخ
ايران عدو قوي
وحنا دون ديارنا
والله الموت دون حكم المجوس للحرمين
يجب ان نحسن الظن بحكامنا و باخلاصهم لوطنهم كما يجب على حكامنا احسان الظن بنا و لو اتحدنا على ذلك لرأينا العجائب من ابناء وطننا الغالي
شكرًا يا دكتور محمد على هذا الإبداع الفكري الثاقب حقيقة ….
وأتمنى من الأخوة نشر مثل هذه الكتابات بين الناس ليعوا ويدركوا سواء أكانوا عامة أو حتى مثقفين فالناس بحاجة لمثل هذا الفكر النير .
كلام جميل جدا ولكن امتداح فضيلتكم للحزب الحاكم في تركيا ليس في محله من وجهة نظري فهي حكومة علمانية تقر زواج المثلية واماكن الموبقات علنيه وتقديس اتاتورك واضح وعلاقاتها مع اسرائيل ووجود مصانع اسلحتها في تركيا وووو المهم ان مدحها من مثلك شيخنا مشكل
بارك الله فيك شيخنا
بورك فيكم أينما كنتم
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل ونسأل الله أن يحمي بلاد الحرمين وجميع بلاد المسلمين، لكن شيخنا الفاضل والله أعلم أن ماذكرته في النقطة العاشرة والذي يحتاج إلى تفصيل هومشكلة المشكلات، والشعوب في واقعنا المعاصر أضنها أنها واعية أكثر من أي وقت مضى، لكن ….